يانْ غِيلاّ سِّعْرْ نْتْمازِرْتْ
أَََلْقْصْباتْ إِنو كْمِّينْ أفوحَلْخْ وَاللَّهْ أَََبْلا كَدَا مَيْرَانْ أكْمِنْ أوِيْنْ
وَ اللَّهْ أمْكْرَكِّمْ رْزْمْخْ إِيانْ أُسْقُّولْ أمْقًّارْرَادَنْكْ إْيْدَامْنْ أُرْكَمْ تاوينْ
وَ اللّهِ أَرَتْكِيتْ أَسِّعْرْ لْسَسَاكْ إحُرَّانْ أويلّي زْرِرِينْ أَدَّ أتُّوكانْ إيْنَّانْ
نْضَالْبَوْنْ أَشَّبابْ أَتْمونْمْ فْيَوَّوالْ أَتِّكانْ دَلْعِلْمْ دْلُقْرانْ إِعُمُّو لَمانْ
نْسْحْيودْنِيتْ تَمازيرْتْ إِرَحا كِيوانْ أسْقْسَياتْ لْوَلِدَيْنْ مَسْتِّنْ إِكَّانْ
أَهانْ أَكْمى تَطَّاجِينْتْ أُرْتَّاكْ سِّنْ نِنْكْرْدْ نْكْنِيْنْ غيلآدْ إغُورْتْلّي نْسِّيْكِيْتْناكْ
أَياكْ أغْرومْ نْتْمَزِرْتْ كَسْتِّنْ إِكَّانْ أغيلادْ أَغْرُومادْ نْسُّوقْ إلوحَاسْنْ شَّانْ
إِرْبَّايْتْ أَشْبابْ إِنُو صَمْحَتَاخْ لْمَصاليحْ نَشَبابْ أفْكَسولْ نْسَوالْ
كتبه الشاعر المبدع محمد باركي
عن مدونة القصبة