دهبت ولم تترك لي سوى دكريات الم الوداع
املا من الزمن محوها عما قريب
اعطتني الوعد بان تحيي القلب والحنين
وادا هي ترجع بي الى عداب السنين
لا يزال وعدك يا عاشقا سكن مني اوردتي
تركتني مجروحا بحلاوة كلامك ثم دهبت
لقد تعب قلبي ويامرني بالصبر
اصوات تنادي من اعماقي تقول ماهي الا البداية
ف الى متى ساصمد من اجل الحصول على الهناء
ويا من فهم كلامي فصدقني ان قلت ان احشائي منهارة تماما
مادا عسايا افعل وانا وحيد
لم اجد حتى مؤنسا لهده الوحدة القاتلة
الان علمت ان حبها كان بمثابة بئر تملاه الظلمات ...
والحمد لله الدي احبنا جميعا حيث ارسل الينا الشمس والقمر لاضاءة الظلمات والاهم هو القران الكريم الدي تنشرح صدور من قراه وبه تزال الهموم .
مع تحيات قصباوي
والسلام