الاستعداد لقراءة القرآن بالوضوء وإفراغ القلب من الدنيا وهمومها.
ختم القرآن مع نفسك مرة على الأقل خلال شهر رمضان.
[صلاة التراويح يوميا بما تيسر من القرآن.
صلاة التهجد في العشر الأواخر.
عمل مدارسة أو مقرأة يومية مع بعض زملاءك تتدارسوا فيها بعض الآيات.
تحديد قدر معين من القرآن لحفظه خلال شهر رمضان حسبما يفتح الله عليك.
مراجعة ما تحفظه من القرآن لتثبته.
قراءة تفسير ما تحفظه من القرآن، من بعض التفاسير الميسرة، لتتعرف على معاني الآيات وأسباب نزولها.
القراءة في مصحف به معاني الكلمات حتى يسهل التعرف على الكلمات الصعبة.
التدبر في الآيات واستحضار معانيها، وإليك قول ابن القيم في هذا المعنى: إذا مرّ –متدبر القرآن– بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة ولو ليلة؛ فقراءة آية بتفكّر وتفهّم خير من قراءة ختمة بغير تدبّر وتفهم، وأنفع للقلب، وأدعى إلى حصول الإيمان وذوق حلاوة القرآن" (مفتاح دار السعادة).
استحضار عظمة الله عز وجل واستشعار أنه يكلمك؛ فمن أراد أن يكلم الله فليدخل في الصلاة، ومن أراد أن يكلمه الله فليقرأ القرآن.
استثمار أوقات المواصلات في قراءة القرآن، وكذالك كلما كان ممكنل في الاستماع إلى القرآن.
التأدب بآداب حملة القرآن، و هناك كتاب في هذا المجال و هو "التبيان في آداب حملة القرآن" للإمام النووي بتحقيق الدكتور محمد الحجار.