يا سلام, كم تصارعت مع زميل لي في العمل وقمت باكرا باكرا لأضمن لنفسي قسما أعلم فيه صغاري الأبجديات... و أشياء أخرى طالب بها ميثاق التغذية و الترميم... أو ما بشبه هذا الإسم ,خاصة في بداياتي الأولى في هذه المهنة "الشريفة...في بلاد الجابون japon, أما دابا بنادم بْـرْدوه"...
إلى كل الوزراء الذين تعاقبوا على مقاعد وزارتنا الحبيبة, و أصدروا مذكراتهم في أوراق فاخرة بعد توقيعها بأقلام أفخر, أفتوني في هذه النازلة: ما قولكم في أستاذان يتصارعان على قسم كل من أجل صغاره؟؟؟...هل ستقلدونهم بأعلى الأوسمة من درجة فارس؟؟؟ أم ستنقلون أحدهم إلى فرعية "مقندهرة" على حسب القرب أو البعد من قلوب المقربين إليكم... لا شك أن قانون الغاب لا يرحم... و سينفذ و بكل قسوة و بأثر رجعي على كل أستاذ حاول أن يتنافس في خدمة "أولاد شعب" لانه "يجب أن يغطوا كما العادة في نومهم العميق" ما خاصش بتادم إتعلم حيت غادي إعيق...'' و هي القاعدة الأولى في ميثاق الترميم.
البركة فيكم أساتذتي... أنتم الأمل
و أنتم يا وزراء أنفسهم أفتونيييي...وعليكم وزرها و وزر من عمل بها